الأربعاء، أغسطس 31، 2011

مواساة


اسرة الموقع تتقدم بخالص العزاء لوفاة
المرحومة/
اسماء عادل درويش
للاسرة خالص العزاء وللفقيد الجنة والرحمة ان شاء اللة
للعزاء/
حمادة حسانى صبرى 0104824442

فرحة صلاة العيد بالساحة

                    للصور دلائل ومعانى كثيرة




























اعداد/
            عواد حسيب محمد

بعد مرور 1432 عاما .... لازالت تثبت عظمتها



رغم آلاف الكيلومترات التي تفصل بيني وبين ساحة مدرسة طوخ الثانوية ..... إلا أنني شعرت اليوم وكأن الأرض قد طويت لي لأجد نفسي وسط الجموع التي احتشدت اليوم في ساحة المدرسة لأداء  صلاة عيد الفطر المبارك ......  رأيت المشهد  وأحسسته  قبل الصور التي وردت بعد ذلك عن طريق فريق العمل ...... المشهد فيه معاني كثيرة وكلما حاولنا أن نرصد دفء المشاعر الذي لف الجميع في ساحة المدرسة وروح المودة التي ظهرت من جموع الحاضرين في أول صلاة عيد تقام في قريتنا في الخلاء .... ومعاني أخري أشعر بها ولا أستطيع التعبير عنها  ....  عرفنا  مدي عظمة دين النبي محمد الذي شرع لنا ومنذ  ما يزيد عن 1400 عاما سنة صلاة عيد الفطر في الخلاء ..                                                                                                                            
                                                         احمد فوزي سعيد         الكويت

الثلاثاء، أغسطس 30، 2011

الله اكبر الله اكبر الله اكبر........لا اله الا الله


الله اكبر الله اكبر الله اكبر........لا اله الا الله ....
الله اكبر ما اجتمع العباد على المحبة و الإخاء 
الله اكبر ما احيوا سنة رسول الله و رفعوا الدعاء

في صبيحة يوم عيد الفطر المبارك اعاده الله علينا و عليكم بكل خير ، توافد اهل طوخ الكرام من كل مكان في افواج تشبه افواج الحجيج و لا ابالغ ، الى الساحه امام المدرسه الثانوية .
توافدوا و يكسو وجوههم الابتسام ، و افواههم تتمتم بالتكبير و التهليل و السلام ، و عيونهم كلها خشوع و قلوبهم تسبح لله في خضوع ، اتوا و الفرحة هى عنوانهم و الرضا هى لسان حالهم ، فها هم يطبقون سنة النبي صلى الله عليه و سلم ، و يجتمعون في مكان واحد و في مصلى واحد و خلف امام واحد .
الله اكبر على انصاتهم للامام ، الله اكبر على استواء صفوفهم في القيام ، الله اكبر على اختلاطهم و امتزاجهم في اخوة و التحام. الله على تصافحهم و تعانقهم في سلام ، الله اكبر على افتراقهم في مودة و ابتسام.
الله اكبر ما تفاني في ذلك الشباب ، و امضوا ليلهم في عمل و  ارتقاب ، و جهزوا   لذلك اتبعوا له الاسباب  ،الله اكبر ما مهدوا الارض بأكفهم ، و فرشوها بحبهم ، و عطروها بجمعهم ، و زينوها بانفاسهم . 
الله اكبر الله اكبر الله اكبر .......... و لله الحمد 
و كل عام و انتم بخير
احمد نجيب
          صلاة العيد من ساحة التحرير
وتحقق الحلم الذى راود الكثيرين ، فقد كانت هناك فكرة منذ سنوات تنادى بان يصلى العيد فى مركز الشباب ، واخرى تنادى بان يصلى فى المدرسة الاعدادية  ، لكن الظروف وقتها لم تكن مواتية ، ربما الجهات الامنية ، ربما عدم توافرمكان ملائم ، وهاهى الاحوال تبدلت وتغيرت ، وعادت الفكرة للاذهان من جديد وبخاصة فى وجود مكان بحجم ساحة الحرية ، وتم التجهيز والاعداد للمكان على اعلى المستويات ، وقد امضى شباب الجمعية ليلتهم هناك فى الساحة لم يغادروها الا للحظات  ، ثم قاموا بفرش المكان ، وتم اخراج منبر مسجد النور ، وتم احضار مكبرات الصوت ، ومن بعد صلاة الفجر مباشرة بدات افواج المصلين فى القدوم الى الساحة من كل مكان ، وبدأ ت تكبيرات العيد من ساحة التحرير مدوية ، شعور جديد ممزوج  بالفرح والفخر معا ،فها هى خطواتنا تسير كما كان متوقعا لها بل للافضل ،واول ما يقابلك وانت داخل الى الساحة شباب الجمعية فى استقبال المصلين ، ومجموعة اخرى تقوم بنثر العطور والروائح الطيبة على الحضور ، ومجموعة تالية تقدم الحلوى ، واعتلى المنبر خطيب الشباب الشيخ احمد عاشور والقى خطبة موضوعها تغير ردةفعل الاشخاص بعد رمضان ، واختتم خطبته بالدعاء بصلاح الاحوال ، ثم اخذ الميكرفون الشيخ محمد معبد فى وصلة رائعة من جميل الادعية الدينية ، وانتهت الصلاة هنا وقام الحضور جميعا بالمصافحة والسلام لما يقرب من الساعة ، بعد ان نجحت الفكرة نجاحا منقطع النظير وتمت الصلاة فى الخلاء ، وبدأ الشباب فى إعادة الوضع الاولى للساحة بعد رفع الصوان ، ورفع الفرش من الارضية ، فى حين غمرت السعادة وجوه الحضور وكل عام وانتم بالف خير وصحة وسلام
من ساحة التحرير / خالد فهيم









   التجهيز لصلاة العيد من ساحة الحرية
فور إعلان دار الافتاء المصرية ، ان غدا هو اول ايام عيد الفطر المبارك ، هب شباب طوخ عن بكرة ابيهم لتنظيم وتهيئة ساحة الحرية للصلاة فيها ، وجاء ابناء طوخ الاوفياء من كل مكان يشاركون تجهيز الساحة ، فهذا يحضر الاخشاب ، وهذا يحضر العتلة للحفر ، واخر يقوم باحضار الفرش ، وقد تجلت معانى الوحدة الوطنية بين ومسلمى ومسيحيى طوخ ، حيث تبرع الاخ ناصر شاكر بالصوان كاملا لاخوانه المسلمين لاقامة صلاة العيد علية ، كما شاركهم فرش المكان ، وقد سادت روح المحبة والالفة كالعادة ، وزادها محبة عودة الطيور المهاجرة ، ومشاركتها فور عودتها امثال الاستاذ خالد الدمرداش المحامى ؛ والاستاذ محمد معبد ، والمهندس عبد العزيز العجوز ؛ والدكتور احمد العجوز ؛ والدكتور محمود غالب ؛ والاستاذ عرفات دمرداش ، والدكتور مصطفى غالب ، ارجو ان تقبلوا عزرى ان كنت نسيت احدا ، فالمكان كان مكتظا بابناء المعمورة المخلصين بقيادة شيخ الشباب ، وصحبته الاوفياء   وتم فرش ارضية الساحة واستمر العمل حتى الساعات الاولى من صباح يوم العيد ، وسوف ننقل لكم باذن الله بعد ساعات وقائع واحداث صلاة العيد من ساحة الحرية وكل عام وانتم بخير  
من قلب الحدث / خالد فهيم