الأحد، أبريل 30، 2017

لماذا لا تفضل شركات الطيران استخدام الأبواب الخلفية؟




لماذا لا تفضل شركات الطيران استخدام الأبواب الخلفية؟





هل سألت نفسك يوما لماذا لا يستخدم العاملون في المطارات الأبواب الخلفية في الطائرات لإصعاد وإنزال الركاب، ما يخفف من الضغط على الباب الرئيسي، وحالات التكدس والزحام ويختصر أوقات الانتظار؟

الواقع أن الشركات لا تريد أن تكلف نفسها ولا الركاب عناء الانتظار لفترات طوية قبل صعود الطائرة أو الخروج منها. ولكن هناك أسبابا تدفعها إلى عدم تفضيل استخدام هذه الأبواب، حسب تقرير لموقع Bravotv حول 
الموضوع.

فحل مشكلة الزحام باستخدام الأبواب الخلفية سيخلق مشكلات أخرى، حسب الخبراء، الذين تحدثوا للموقع.

وأوضح استشاري الطيران ريتشارد غونزاليز أن غالبية الطائرات صغيرة الحجم لذا سيكون استخدام الأبواب الأمامية والخلفية معا أمرا غير عملي إذا نظرنا إلى الموارد التي ستحتاجها الشركات لتوصيل الركاب إلى الطائرة ونصب 
السلم المتحرك لصعودهم على متنها أو نزولهم منها.

وقال إن الطائرات الكبيرة فقط يمكن أن تلجأ إلى هذا الأمر، وهي مصممة لاستخدام الأبواب الأمامية والخلفية معا في حال وجود عدد كبير من الركاب.

لكن هناك سببا آخر لا يقل أهمية وهو أن غالبية المطارات تستخدم جسورا متحركة كبيرة الحجم ما يعني أنها تستهلك مساحات كبيرة من المطار، في حين تحاول تلك المطارات استيعاب أكبر عدد ممكن من الطائرات عند البوابات. لذا فإن زيادة أعداد الجسور المتحركة المتوفرة سيكون أمرا مكلفا عدا صعوبة إيجاد مساحات لتحقيق هذا الغرض.

وهناك أيضا أسباب أمنية وراء هذا الأمر، حسب خبير الطيران بيرني بيرنز الذي قال إن السماح للركاب بالسير في مدرج المطار حتى الطائرة وسط آلات ومواد يمكن أن تشكل خطرا عليهم أمر يحمل الشركات مسؤولية قانونية بحال وقوع أي حادث، فضلا عن أن هذا الأمر سيضيف تكلفة مادية على شركات الطيران لأنها ستحتاج إلى توظيف عاملين مهمتهم الوحيدة هي ضمان وصول الركاب إلى الطائرة بأمان.

الانباء الكويتية

السبت، أبريل 29، 2017

الروضة الاسلامية...الاحتفال باليوم الختامي


الروضه الاسلامية
بمدرسة جوده اﻻبتدائيه اﻷزهرية

احتفلت الروضة اﻻسﻻمية ( الحضانة) بمدرسة جودة منذ ايام قليلة باليوم الختامي للعام الدراسي اﻵول لها .

هذه الحضانة الوليدة و التي و تتمتع بمستوى راق شهد له كل من زارها و فوجئ بالمستوى المبهر و المتميز للتجهيزات من حيث :-
  • مقاعد و أدراج حديثه و مريحه
  • وسائل تعليميه متطورة
  • اجهزة كمبيوتر و شاشة عرض
  • كتب مدرسية حكوميه و كتب خارجيه
  • هيئة تدريس ( أبلتين متميزتين من أهل البلدة لهم كل الشكر )
  • وسائل ترفيهية (ألعاب و مراجيح )
  • باﻻضافة إلى تجهيز المبنى - حوائط و أرضيات - على أعلى مستوى من النظافة والتنظيم و التي تكلفت مبالغ مالية ليس بالقليلة .
كل هذا جاء بمجهودات أهل الخير من أهل طوخ الكرام في كل مكان من داخل البلدة أو بالكويت و السعودية.

فجزا الله الجميع خير الجزاء
و إليكم مجموعة صور لهذه الحضانه الوليدة.