نحن الأشبال بني الأسد ابناء العزة والمجد العلم لنا اسمى قصد والدين طريق للسعد طوخ المعمورة يحميها رب الأكوان ويبقيها تبـقى و تنــال امـانيها
الاثنين، يوليو 31، 2017
مواساة
تتقدم طوخ المعمورة
بخالص التعازي وأصدق المواساة
بوفاة الحاج عبد الهادي عبد الله أحمد (الشيخ علي)
تغمده الله برحمته الواسعة وخالص التعازي للاسرة الكريمة
تليفونات التعازي
منصور عبد الهادي
01008385526
الثلاثاء، يوليو 25، 2017
مبروك المولودة
تتقدم طوخ المعمورة بأخلص التهاني وأعز التبريكات
للأخ محمود رمضان صديق الحسيني
بمناسبة قدوم المولود الجديدة
تولين
الاثنين، يوليو 17، 2017
مبروك المولود
تتقدم طوخ المعمورة
بجمل التهاني وأعز التبريكات
للاخ عصام عطيته طه نجع الدرهمات
بقدوم المولود الجديد
أحمد
اللي على نياته يروح في مصيبة
”الثقة فى الغير ” كادت تُلقى بـ ” نورا” فى السجن .. تفاصيل ضبط 920 قرص ترامادول فى مطار برج العرب
17 يوليو، 2017
993
تبدأ الواقعه بقيام أمن مطار برج العرب بتوقيف سيده تدعى ” نورا ” – من مركز فارسكور بمحافظة دمياط – بعد اكتشاف وجود أقراص مخدرة داخل محتوياتها ، وتم بعد ذلك اصطحابها إلى حجرة للتفتيش وعثرت الشرطه على 920 قرص ترامادول داخل “فسيخ ” ومن هنا تم البدأ فى عمليه التحقيق معها ، و قامت ” نورا ” بإنكار معرفتها بمحتويات الشنطه و اعترفت بأن شخص مجهول قام بتوريطها فى ذلك الامر .
حيث شكت الخدمات الأمنيه فى الراكبه فقامت بعرض الشنطه على جهاز ” x-ray ” و تبين وجود ترامادول معها ، و بعد ساعات من التحقيقات بحضور محامى المتهمة كشفت التحقيقات بأن مجهول خان الثقه التى منحته اياها لتوريطها فى تلك القضيه ، و أنها لا تعلم بمحتويات الشنطه لعدم تبين محتوياتها عند أخذها منه ، حيث أنه طلب منها توصيل ” الفسيخ ” لأحد أقاربه فى الكويت .
قامت النيابه بعد التأكد من أقوالها بإخلاء سبيلها ، و يأتى ذلك ضمن جهود وزارة الداخليه فى تشديد الرقابه على المنافذ الرئيسيه للبلاد و إحكام قبضتها على المطارات و الموانئ .
من الجدير بالذكر ان عقار الترامادول من العقارات الممنوعه فى مصر من وزارة الصحة لما تسببه من حالات ادمان ، ولهذا نرجو من قرائنا الابتعاد عن الأشياء مجهوله الهويه وعدم منح الثقه المطلقه لأى شخص حرصا على السلامه الشخصيه لسيادتكم و عدم التعرض للمسائله القانونيه .
شكر على تعاز
شكر على تعاز
يتقدم أولاد واحفاد المرحوم الحاج سعيد عبدالحليم
وعموم العائلة
بجزيل الشكر والامتنان و التقدير و العرفان لكل من قدم لهم التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة
فقيدهم الغالي
المرحوم بإذن الله تعالى
الحاج محمود سعيد عبد الحليم
سواء بالحضور إلى سرادق العزاء (في طوخ البلد وفي الكويت) أو من خلال الإتصال الهاتفي أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي
و نسأل الله تعالى العزيز الرحيم أن يجنبكم الشـر، و أن يحفظكم ذخرا و سندا كبيرا و عزيزا لنا ، نشكركم و نسأل الله ان يرعاكم بعنايته وأن بجنبكم كل مكروه.
نسأل الله تعالى ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته و يسكنه فسيح جناته انه سبحانه و تعالى ولي ذلك و القادر عليه .
شكرا الله سعيكم وأعظم أجركم و جزاكم الله عنا خيـر جزاء .
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
تم النشر بناء على الطلب والصيغة المقدمة لإدارة الموقع لذا وجب التنويه
مواساة
تتقدم طوخ المعمورة
بخالص التعازي وأصدق المواساة
بوفاة المرحوم باذن الله تعالي
الحاج محمود سعيد عبد الحليم
تغمده الله برحمته الواسعة وخالص التعازي للاسرة الكريمة
تليفونات التعازي
رقم الحاج عبد النبي سعيد
٠١٠٢٨٩٢٠٠٩٧
رقم احمد محمود
٠١٠٢٥٢٢٥٣٠٧
الاثنين، يوليو 10، 2017
مواساة
تتقدم طوخ المعمورة
بخالص التعازي وأصدق المواساة
لوفاة المرحوم باذن الله تعالي
المرحوم أبو عمرة أحمد حسين
تغمده الله برحمته الواسعة وصادق المواساة للأسرة الكريمة
ارقام تليفونات العزاء
عبد الجواد أبو عمرة
01094207915
محمد أبو عمرة
0102734114
عبد الجواد أبو عمرة
01094207915
محمد أبو عمرة
0102734114
الأحد، يوليو 09، 2017
مبروك عقد القران
تتقدم طوخ المعمورة
بأخلص التهاني وأعز التبريكات
للأخ أحمد فايز
بمناسبة كتب الكتاب السعيد
وربنا يتمم على خير
رواية: من طوخ إلى النمسا...أيام لا تنسى (7)
كعادتى كل صباح ذهبت الى جريدة ال Kurier ، وكعادتى احاول العثور على وضع قدم وسط جحافل من البشر ، وكان كالعادة الزحام رهيب ، وأنواع البشر مختلفة اللغات ، البلدان ، الطباع ، هناك من يبتسم لك ، فإذا تزاحم الناس نفس الشخص يريد أن يدهسك ، يخرج الشيف منتفخ الاوداج ، يلقى علينا بنظرة ، يتبعها باشارة من يديه حفظناها عن ظهر قلب ، من يريد البروميس تكيت يرفع جواز سفرة ، وهاهو ينتقى كما يشاء بلا رقيب ، أو ضابط ، ونظر لى يبدو انه حفظ وجهى جيدا No . فتأشيرتى تتناقص أيامها ، والعمل يبدو لى هنا سراب ، وضياع وقت ، وكلى املى الحصول على هذة الورقة الصغيرة التى يكتب عليها ( أعدك بمكان ) وأطلت الانتظار وانتهت مهمةالشيف ، واختفى عن الأنظار ، وقررت أطاله الوقت هنا ، حتى الثانية مساء موعد ترجيع الجرائد وتصفية الحسابات واستلام الستلات .. عالم غريب رأيت مصريين قد يصل عددهم الى عشرة أفراد ، وحوالى 5 هنود كل مهمتنم تنظيم الصفوف امام الكمبيوتر ، واستلام المرتجعات من الجرائد والمجلات ، ومنهم من يكنس المكان ، ومنهم من يجمع الكارنيهات ، ومنهم من يترجم للشيف من عربيه الى المانيه وبالعكس ،
رأيت عمالقة بيع الجرائد فى جريدة الكورير منهم ماهر ، ورفاعى ، ومحمد زكى ، ومجدى ، ورمضان ، وتحدثت الى بعضهم من فضلكم أنتم قدامى وعلى علاقة بالشيفات أوجدوا لى مكان أو فرصة عمل فى بيع الجرائد .. النظرات واحدة ، والرفض واحد ، نحن لا نتدخل .. مباشرة معهم .. ورايت من يبيع الجرايد المصريه بثلاث شلنات أهرام ، جمهوريه ، اخبار وكل ماياتى مع القادمين من مصر ، واخرين يفترشون يبيعون ساندويتشات الفول والطعمية وحاجة ساقعة ، او شاى ، وهناك من يقف ليبيع تذكرة سفر لمصر ، وبيع التذاكر سهل ففى مطار ڤيينا لايهم اسم صاحب التذكرة ، ولا علاقة له بالاسم فى جواز السفر ، تأتى الناس بتذكرة ذهاب وإياب ، اول حاجة يبيعها تذكرة الاياب ، ولن يمل سيجد عندما يسافر تذكره يسافر بها ، وهكذا فعلت انا شخصيا بتذكرتى . وهناك من يفترش الارض ارهاقاً ، وخارت قواة من سوء الطقس وطوال الوقت ولم ينام جيدا ، ارتموا على الارض يجففون جواربهم التى بللته الأمطار ، تجمعوا حول الدفايات ، حتى تجف الأحذية ، والجوارب وملابسهم التى يرتدونها ، عالم غريب أتطلعت على خفاياه . وهذا يغير دولارات ، وهذا يشترى او يبيع جنيهات مصريه تجنبا لعمولة البنوك .
وألقيت نظرة على مكاتب الشيفات ، فمن لدية برومييس تكيت يقف فى هذا الصف امام هذة السيدة لتستخرج له كارنيه .. هذة السيدة ألقيت عليها اكثر من مرة تحية الصباح ، وهى تأتى كل صباح متخطية الزحام الرهيب وتحمل سلة من القش مغطاة بمفرش صغير ازرق اللون .. انها تتحدث الانجليزية ووجهها بشوش ...وقفت أتأملها طويلاً .. كأنى أُناجـيها ، وقررت أن اكتب لهذة السيده رساله بالانجليزية ...... فالحديث معها شفويا وسط الزحام لن يفيد .
عُدت الى السكن عاقداً العزم على تسطير سطور لهذة السيدة صاحبة السلة المغطاة بمفرش أنيق أزرق ، وفجأة يدخل علينا أحد الزملاء ( سيد أشتغل مكانى الليلة فلدى الليلة موعد عاطفى ) وترك لى الجاكيت ، والكاب ، والعنوان . ولا املك الا ان أقول نعم ، وحاضر فمن هذة الأموال ادفع تكاليف السكن اليومى ، ويتبقى حوالى 20 شلن أو يزيد لا أصرف شيئاً ، وعرفت أرخص سوبر ماركت فى فيينا بعد نفاذ الكعك ، والبسكويت ، ومعلبات قها من مربى وسردين . والله يسامح من امتدت يدة فى غيابى ودون أذنى الى حقيبتى مما أدى الى سرعة نفاذ الاحتياطى الاستراتيجى . تضايقت ولزمت الصمت ، وما حاولت العتاب ، الحمد لله مالى ودولاراتى وجوازى وأثبات السكن و6 صور شخصية داخل حافظة جلدية مُعلقة فى رقبتى ، لا تفارقنى عند النوم ، او اليقظة ، عند دخول الحمام ، أو عند تغيير ملابسى .
دخل مجدى وظهرت علية علامات الضيق ، وأخذ يتسائل من شُرِب من زجاجة الكاكولا الخاصة بى .. لا احد يستطيع أن يتهمنى بشيء ، صاحبنا مجدى يلح فى السؤال ، فهو قبل مغادرة الغرفة يعطى علامة بالقلم .. وأصحابة يوميا ينهلون منها وما نقص منها يُستكمل بالماء ، لكنهم هذة المرة أصابهم النسيان ..سحبت نفسى والى حديقة تجاور البيت جلست اكتب رسالتى ودموع الياس تخالطني .بلا تردد كتبت أول كلمة عرفتها فى فيينا Bitte ورددتها مئات المرات دون جدوى .. يوميا أتردد على الجريدة ولى أسابيع طويلة ، اكاد افقد الأمل .. ساعدينى انا طالب جامعى مصرى وفيزتى على وشك الانتهاء .. اريد الرجوع الى القاهرة بذكرى جميله عن ڤيينا .. ولابد من العوده قبل نهاية العام .واختتمتها بكلمة Bitte
وضعت الرسالة فى مظروف ابيض دون أن ألصقها وبين طيات جواز السفر فى الحافظة التى تتدلى من رقبتى وضعتها . ذهبت الى بيع الجرائد فى المساء وعدت الى النوم وغطيت فى النوم من الإرهاق الشديد ، وفجأة سمعت ضجيج شديد كأنه كابوس ، نهضت من نومى مفزوعاً ، ثلاث رجال بوليس يفتشون على الجوازات وتسجيل السكن ، وبطاريات قوية فى أيديهم ، نظر الى جوازى والفيزا واعاد لى الجواز . وسمعت أصطحبوا معهم شخصين لا معهم فيزا ولا تسجيل سكن .. الليلة قلق .. ما عرفت النوم .. حتى جاء الصباح فهرولت كعادتى بعد غسيل وجهى وبقايا من طعام الامس الجاف .. وطوال الطريق الى الجريدة وانا فى حيرة ، واستفسارات هل ستأتى هذة السيده اليوم ، كيف أسلمها الرساله ، كيف سترد ، وكالعادة المكان مكتظ بطالبى وعد العمل ، نفس الملل ، نفس الوجوه ، نفس الاجساد المُتعبه .. تزاحمت وسطهم .. وخرجت من وسطهم .. سانتطرها قبل دخولها الجريدة ، الواجب الا يرانى احد ، فقد لا تقبلها منى ، وقد لا تاتى أصلاً ، ماذااقول لها ؟ وفجأة لمحتها بنظارتها، أقبلت ناحيتها وامتلكت نفسى ، وأمسكت الرساله بيدى ، وانا أتصبب خوفاً وعرقاً .... وبكلمات انجليزية بسيطة كرسالتى ... صباح الخير يا سيدتى ... رساله منى ، وساأنتظر وسط الناس خارج الباب ..
سلمتها رساله منى ، وأضطربت نفسى ، وحالتى النفسية لا أقوى على وصفها ، بين اليأس والرجاء ، بين الخوف والانفراج ، بين الاحباط ، وبريق أمل أتشبث به ، كغريق يمد يدة لما يطفو أمامى على سطح بحر متلاطم الامواج ، لا أعرفه. ومابين الناس من قلق ، وعيون مضطربة ، وعقول مشتته ، بدايات وعرة لطريق مجهول .ماذا ترانى فاعل بعد هذة الخطوة لو خابت ، والايام تجرى منى دون الوقوف على أرضية ثابته ، ترانى اخطأت فى السفر ، وبينما النفس فى قلق ، وحيرة ، واضطراب ، فُتح الباب وظهر ماهر ذاك المصرى عملاق الجسد من جهابذة بائعى الجرائد ، وهاهى نفس السيدة تخرج وترفع النظارة من فوق عينيها فهل تراها تبحث عنى رفعت يدى حتى ترانى ، وعيونها تتفحص الناس والكل ينظر اليها وحركت يدى ، نعم انها تشاور على شخصى انا شخصيا ، نعم انا ..
دموعى لم اشعر بها سقطت منى دونما وعى .. الآن مدت يدها تجاهى وقالت لماهر دعه يدخل .. لم اصدق نفسى . دخلت وراءها مكتب صغير ، انيق ، ودعتنى بالجلوس ، واردفت هات جوازك فأخرجته لها من الحافظة التى تتدلى من عُنقى ، قامت بتصوير جواز السفر ، وطلبت منى الميدل ستيل ، وقالت لى معك صورتين ومددت يدى الى حافظة عُنقى استخرجت اربع صوره كانت جاهزة معى وأخرجت مقص وقصت صورتين ، اعادت لى صورتين وقصت الصورتين كل صوره وحدها واحدة دبستها فى Ausweis ( كارنيه ) والأخرى فى كارت لديها .. لم أتمالك دموعى من الفرح فى 10 دقايق محت عذاب إنتطار ايام طويله بلياليها . من هول المفاجاة بكيت من الفرح وهى تقول لى كله تمام .. اذهب الى اليسار اغسل وجهك ، ودخلت اغتسل من الدموع وإذا بها ساخنة تزيد ألهبت أهدابى ، ووجناتى .. وخرجت اليها لتقول لى هذة القهوة لك السكر أمامك .. ياربى هذا اول فنجان قهوة اشربه فى ڤيينا .. وكأنه شربات فرح ، كان له طعم مختلف ، الدنيا تدور بى . شعورى صعب الوصف ، مددت اليها يدى بالسلام ، وقلت لها لا اعرف كيف أشكرك .. فابتسمت وقالت لى كله تمام .. تابع الحضور حتى تحصل على مكان فى الجريدة اقصد كبائع جرائد . وخرجت من عندها أطير ع الارض لم اصدق ما حدث .. استجاب الله لى ، بعذابى ، أُم بدعاء أُمى .. لقد اختصرت هذة السيدة كل الخطوات فى خطوة واحدة لم تستغرق 10 دقائق .. حولت الياس الى امل ، والحزن الى فرح ، والخوف الى أمن ، والحزن الى أبتسام ،الى الشارع الى بنك على ناصية Stumpergasse / Mariahilferstrasse
وأخرجت 300 دولار أرسلتهم الى اُمى خوفا من ضياعهم ، او كمن يحرق سفينته حتى لا يعود . والى البوسطة التى كنت ابحث فيها عن أشرف ، جلست اسطر رساله لامى حتى لا تقلق وتعرف انى بخير ، وأشرت لها على بنك فى القاهرة يمكنها سحب الدولارات منه . صعدتُ الى Stadtbahn قطار الى السكن لم انتبه كنترول ع التذاكر .. يامصيبتى مامعى تذكرة كعادتى ، عباس اصطادتنى .. نزلت معه فى نفس المحطة اللى المفروض انزل فيها ، وهات أسئلة تحقيق شخصيه ،وأين تسكن ومطلوب منك غرامة ماليه قدرها ....... فقلت له بصراحة لا مال معى وغدا سأعود الى بلدى ، فتكلم مع صاحبه وأعاد لى الجواز .. وعديت من هذا المطب المفاجيء . وصلت البيت ، أرتميت على سريرى وقد دارت بى الدنيا ..... وعاودت عيونى الدموع .....
تعودت قدماى على الذهاب الى جريدة الكورير صباحا ، وبعد الظهر استعد لبيع جرائد فى مكان ليل لمن لا يريد العمل ليلا . وتعودت على الوقوف انتظارا لخروج شيف ما يتفحص وجوهنا ويرفع فى الهواء كارنية وصاحبة سعيد الحظ الذى حصل على مكان عمل ، شيفات يعطون اماكن صباحيه ، وأخرون يعطون اماكن ليليه . وانت وحظك .. وذات يوم خرج علينا الشيف مايير Mayer وكان شيف ليل . جنتلمان مان فارع الطول ، عيونه زرقاء يستخدم عيونه فى التركيز الشديد فى الواقف أمامه ، قال لنا لدى مكان ليل واحد ومعى 15 كارنيه فمن صاحب الحظ .. ووضع كل الكارنيهات خلف ظهرة ، ومعهم الكارنيه بتاعى طبعا ، وظل يحرك الكارنيهات بين أصابعة ، وفجأة اختار منها كارنيه واحد ورفعة الى اعلى وسأل من صاحب هذة الصوره وكانت من الفرحة صورتى فرفعت يدى الى اعلى Bitte .
قال لى جوازك وأخرجت جوازى من حافظة صدرى ، تأكد من الاسم ورقم الجواز وفجأة تغيرت ملامح وجهة باقى على تأشيرتك يومين وتنتهى وهذا امر سيّء ، فدمعت عيناى على الفور ، وجفت الفرحة فى حلقى ، وتحشرج صوتى بين الْحُزْن ، والدموع ، والسعاده ، والتعاسة ، واليأس ، ومالت رأسى على صدرى وإذا بيد السيده إياها تحنو على كتفى اوكى هات جواز سفرك ..ومالت على Hr. Mayer وتمتمت بكلمات لم اعرفها فاخرج ورقة وكتب لى اسم المكان فى الحى الثالث Fasangasse / Mohsgasse من الغد تدفع التأمين وتستلم جاكيت وتدفع حق الجرائد وتستلم الجرايد من المطبعة والمكان حتى 11 مساء .
كنت فى غيبوبة فكرية ، ذهنية ، تلبدت فيها سمائى بالغيوم ، وفجأة دون ان أدرى أشرقت الشمس ، شعورى مزيج من السعادة والدهشة ، وجروح نفسية من الاحباط ، والياس . وغادرت الجريدة بالخريطة لأتعرف لاول مرة على مكان بيع الجرائد وحتى لا أتوة فى الغد . وكان أفضل شيء اوتوبيس 13A ، ورجعت الى السكن أبشرهم باستلام مكان جرائد ليل ، وعملت الليله ليلا فى اخر مكان ليس لى ، وفى الغد دفعت تأمين الجاكيت وفرجونى على فيلم كيف تكون بائع مجتهد ، تحبب فيك الزبون ، وتزيد أرباحك ، وكيف تحترم الزبون ، وكيف ترد التحية ، وكيف تبتسم ، وماهى المشاهد التى يجب عليك تجنبها مثل الأكل أثناء البيع ، أو تدخين السجائر أثناء البيع ، أو عدم الاهتمام والجلوس وانتظار العميل يأتى عندك .. ظللت اضحك من الفقرة الإعلامية كيف تكون بائع جرايد ممتاز ، وأموالك تزيد . انتظرت عند المطبعة ، الزحام شديد ، وننظر من الشبابيك الماكينات لاتعمل ، مافيش جرائد عمال الطباعة عاملين أضراب بيطالبوا برفع الاجور هههههههههههههههههههههههه والى تكملة الاحداث
الأستاذ / سيد الحدقي
النمسا
حقوق الملكية الفكرية محفوظة للكاتب ولموقع طوخ المعمورة
الأربعاء، يوليو 05، 2017
مبروك العمرة
أجمل التهاني للحاج فهيم عبده خلف والسيدة والدته والسيدة حرمه بمناسبة اداء مناسك العمرة . الف مبروك
خبر هام
بكل فخر واعتزاز تزف طوخ المعمورة البشرى
بعودة الشيخ احمد محمد عاشور لمزاولة مهام عمله الرسمية
امام وخطيب مسجد نقادة الكبير
مسجد عمر بن الخطاب بنقادة
و تم الاستلام اليوم في مسجد الكريمات بطوخ
الشيخ احمد عاشور
01014459019
«الطيران المدني»: 427.2 ألف مسافر عبروا مطار الكويت في عطلتي الصيف والعيد
«الطيران المدني»: 427.2 ألف مسافر عبروا مطار الكويت في عطلتي الصيف والعيد
| (كونا) |
أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني أن إجمالي عدد المسافرين عبر مطار الكويت الدولي في بداية العطلة الصيفية وإجازة عيد الفطر المبارك بلغ 427.2 ألف مسافر.
وقالت الإدارة في بيان لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم الأربعاء إن عدد المغادرين خلال الفترة من 22 يونيو الماضي حتى 1 يوليو الجاري بلغ حوالي 257.2 ألف راكب في حين بلغ عدد القادمين 152 ألف راكب.
وذكرت أن الرحلات المغادرة بلغت 1784 رحلة مقابل 1809 رحلات قادمة بمجموع 3693 رحلة خلال الفترة التي امتدت على مدى عشرة أيام بواقع 400 رحلة يوميا.
وأوضحت أن مطار الكويت الدولي واجه ارتفاعا كبيرا في حركة الطائرات وأعداد المسافرين خلال عطلة العيد بأقصى درجات المسؤولية وبتعاون مثمر وبناء من رجال وزارة الداخلية والإدارة العامة للجمارك الذين كان لهم دور كبير وفعال بالتعاون مع موظفي الإدارة العامة للطيران المدني.
وبينت أن شركات الطيران العاملة والشركات مقدمة الخدمة كان لها دور حيوي في تسهيل إجراءات السفر للركاب لاسيما مع تزايد أعداد المسافرين.
ولفتت إلى أن تعاون وتفهم المسافرين ساهم في نجاح انسيابية الحركة بسهولة ويسر على الرغم من الازدحام الشديد الذي شهده مطار الكويت الدولي في الأيام الأولى لإجازة العيد.
ونوهت الإدارة بجهود الشباب المتطوعين الذين شاركوا للمرة الأولى في تنظيم حركة السير في المطار انطلاقا من مفاهيم الروح الوطنية وتأكيدا لدورهم في المسؤولية الاجتماعية البناءة وتعزيزا لثقافة العمل التطوعي.
وقالت الإدارة إن مشاركة الشباب المتطوع جاءت بالتعاون مع وزارة الدولة لشؤون الشباب التي وفرت هذه الكوكبة من المتطوعين التي مثلت مشاركتهم، إضافة رائدة على الرغم من اكتمال أعداد الموظفين في فرق العمل التي شكلتها إدارة العمليات في (الطيران المدني) خلال موسم الصيف.
وأعربت عن الأمل في أن يكون موسم السفر هذا العام يسيرا وآمنا بتضافر الجهود المخلصة لجميع الجهات المعنية والشركات العاملة في مطار الكويت الدولي وبتفهم وتعاون المسافرين.
الاثنين، يوليو 03، 2017
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)