***قولوا إنشالله****
الأخوة الأفاضل / أبناء المعمورة .....
أرجو أن يتسع صدركم لتقبل كلماتى التالية عن الإنتخابات
ففى البداية نحن شديدى التقصير بالنسبة للذهاب إلى
صناديق الإنتخابات والإدلاء بالأصوات ، فنحن يغيب عنا
الوعى السياسى الإنتخابى ، وندع الفرصة لمن يقومون
بتوجيه أصواتنا ، ومنا من لا يريد أصلا الذهاب إلى
الصناديق بحجة أن النتيجة محسومة مسبقا ، وهناك رأى
أخر يقول ماذا سوف نأخذ منها ، فإن كان كذلك فاذهب إلى
صندوق الإنتخاب وأبطل صوتك ,وأثبت للمرشحين بأنك تملك ثقلا توجهه وقتما تشاء ،فنحن يحزننا المرشح الذى لا نرى صورته إلا كل دورة جديدة ، فهذه مشكلتنا وليست
مشكلته ، فنحن لا نقوم بإجباره على إحترامنا وإحترام
مطالبنا وأزيد على ذلك أننا لا نمثل جذبا لأيا من المرشحين
سواء أكان من يريد الترشح من البلدة أو خارجهالأسباب
عديدة تتمثل فى : -
أولا- سفر الكثير من الشباب بحثا عن لقمة العيش ..
ثانيا- عدم تنقية الكشوف الإنتخابية ممن سافروا
إلى القاهرة وغيرها واستقروا هناك ومن الوفيات أيضا ..
ثالثا - عدم إدراج من أتموا سن الثامنة عشر فى الكشوف
الإنتخابية كل عام وهذه مسئوليتنا ...
رابعا – غياب دور المرأة تماما عن المشاركة فى العملية
الإنتخابية وهذه أيضا مسئوليتنا أيضا....
خامسا- إ فتقاد القائد الذى يوجهنا بطريقة سليمة فى مثل
هذه المواقف ...... وأعتقد أننا نحتاج وقتا طويلا لنقوم
بإنجاز هذه النقاط ، وقتها من الممكن أن نفرض شروطنا
على أيا من المرشحين حيث سنمتلك كل مقومات العملية
الإنتخابية وسيظهر ساعتها من سيقوم بتمثيلنا فى
الإنتخابات من البلدة ... قولوا إنشالله 000000
إعداد / خالد فهيم
الأخوة الأفاضل / أبناء المعمورة .....
أرجو أن يتسع صدركم لتقبل كلماتى التالية عن الإنتخابات
ففى البداية نحن شديدى التقصير بالنسبة للذهاب إلى
صناديق الإنتخابات والإدلاء بالأصوات ، فنحن يغيب عنا
الوعى السياسى الإنتخابى ، وندع الفرصة لمن يقومون
بتوجيه أصواتنا ، ومنا من لا يريد أصلا الذهاب إلى
الصناديق بحجة أن النتيجة محسومة مسبقا ، وهناك رأى
أخر يقول ماذا سوف نأخذ منها ، فإن كان كذلك فاذهب إلى
صندوق الإنتخاب وأبطل صوتك ,وأثبت للمرشحين بأنك تملك ثقلا توجهه وقتما تشاء ،فنحن يحزننا المرشح الذى لا نرى صورته إلا كل دورة جديدة ، فهذه مشكلتنا وليست
مشكلته ، فنحن لا نقوم بإجباره على إحترامنا وإحترام
مطالبنا وأزيد على ذلك أننا لا نمثل جذبا لأيا من المرشحين
سواء أكان من يريد الترشح من البلدة أو خارجهالأسباب
عديدة تتمثل فى : -
أولا- سفر الكثير من الشباب بحثا عن لقمة العيش ..
ثانيا- عدم تنقية الكشوف الإنتخابية ممن سافروا
إلى القاهرة وغيرها واستقروا هناك ومن الوفيات أيضا ..
ثالثا - عدم إدراج من أتموا سن الثامنة عشر فى الكشوف
الإنتخابية كل عام وهذه مسئوليتنا ...
رابعا – غياب دور المرأة تماما عن المشاركة فى العملية
الإنتخابية وهذه أيضا مسئوليتنا أيضا....
خامسا- إ فتقاد القائد الذى يوجهنا بطريقة سليمة فى مثل
هذه المواقف ...... وأعتقد أننا نحتاج وقتا طويلا لنقوم
بإنجاز هذه النقاط ، وقتها من الممكن أن نفرض شروطنا
على أيا من المرشحين حيث سنمتلك كل مقومات العملية
الإنتخابية وسيظهر ساعتها من سيقوم بتمثيلنا فى
الإنتخابات من البلدة ... قولوا إنشالله 000000
إعداد / خالد فهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك