· يا خوفي أن يصف التاريخ ثورتنا المجيدة ( عسكر وحرامية و بينهما إخوان
· مبارك لن يحاكم عسكريا .... سيحاكم بلطجيا بمحاكم الشعب الأبدية ... يا ميت الف خسارة يا صاحب الضربة الجوية الأولى ... الفلوس تعمي النفوس.
· المشير محمد حسين طنطاوي .. مصر أمانة في رقبتك حافظ عليها نحفظ لك تاريخك المشرف في صفحات التاريخ.
· المجلس العسكري دوره أمني و أمني فقط... أما التدخل في تعيين الوزراء فهو عين ( القفز على السلطة ).
· لتقييم عمل رجال الشرطة علينا إجراء اختبارات لهم في ( القانون المصري ) ... سيرسب الجميع لأنهم كانوا يحكمون ( بقانونهم الخاص ).
· دولة رئيس وزراء مصر العربية الأمانة كبيرة وان كان هناك تدخل في اختصاصك استخر الله و استقل و نحن و انت ( ايد واحدة )..... أما غير ذلك فهو ( حب السلطة ).
· رجال المجلس الأعلى ثاروا و سخنوا على طائفة من الشعب و بدأت وصفة الأجندات الخاصة ، وكان عندهم الصبر و الجلد على النظام لمدة ثلاثون عاما و عجبي
· جيش مصر العظيم تحملنا 1967 و انتصرنا في 1973 معا ، سنحترق معا لو فشلت الثورة.
· في 16/12/2010 أنهيت مقال لي بعنوان ( محمد أبوسويلم ) بالكلمات التالية :-
( عمر المختار أعدم ، وأمسك الطفل بنظارته رمزا لنوع جديد من الثورة والمقاومة ثورة العلم و العقل لم يمسك السلاح ولكنه أمسك بالنظارة فهل عندنا من سيتمسك بأمل المقاومة ، الأفاضل نحن أشد ما نكون للمقاومة في زمن القهر والجبروت زمن التزوير المعلن رغبة في قتل كل بادرة أمل داخل النفوس في حياة كريمة ، ليس نحن من عليهم أن يسلموا ويستسلموا ، علينا التوحد والمقاومة ( بالنظارة أو التشبث بالأرض ) كلها مقاومة جميعنا قادر عليها وفي ذلك النوع نهاية لكل ظلم وجور . فلنتحد ونتماسك ونعلن على الملأ أن الحكومة قررت و اختارت ، ولكننا لن نقبل اختيارهم مبروك عليهم نوابهم ومبارك علينا توحدنا ، ومبارك علينا نظاراتنا الجديدة ).
· و أنهي مقالي الحالي بتأكيد صفاء نظارتنا الجديدة و تشبسنا بالأرض و انتصارنا على الظلم و الجور ( حتى بدون أن نحاكمهم ) و لكن يبقى أن ننتصر على طمع النفوس و ان نوجه عملنا لله و للوطن ، أما أصحاب المطامع الشخصية في حكم مصر العربية ، أبشرهم بالفشل فلن تتحقق مطامعهم ، لأنها و ببساطة ثورة مباركة نفحة من الله لهبة النيل ، اللهم اجعل كلامي خفيف على كل مرشح طمعان من الرئاسة حتى المجلس المحلي مرورا بأعضاء البرلمان ..
بقلم / محمد أبوغالب القنائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك