الأربعاء، يوليو 13، 2011

صباح الخير

 · يا خوفي أن يصف التاريخ ثورتنا المجيدة    ( عسكر وحرامية و بينهما إخوان
   ·  مبارك لن يحاكم عسكريا .... سيحاكم بلطجيا بمحاكم الشعب الأبدية ... يا ميت الف خسارة يا صاحب الضربة الجوية الأولى ... الفلوس تعمي النفوس.
·  المشير محمد حسين طنطاوي .. مصر أمانة في رقبتك حافظ عليها نحفظ لك تاريخك المشرف في صفحات التاريخ.
·  المجلس العسكري دوره أمني و أمني فقط... أما التدخل في تعيين الوزراء فهو عين ( القفز على السلطة ).
·  لتقييم عمل رجال الشرطة علينا إجراء اختبارات لهم في ( القانون المصري ) ... سيرسب الجميع لأنهم كانوا يحكمون ( بقانونهم الخاص ).
· دولة رئيس وزراء مصر العربية  الأمانة كبيرة وان كان هناك تدخل في اختصاصك استخر الله و استقل و نحن و انت ( ايد واحدة )..... أما غير ذلك فهو ( حب السلطة ).
·  رجال المجلس الأعلى ثاروا و سخنوا على طائفة من الشعب و بدأت وصفة الأجندات الخاصة ، وكان عندهم الصبر و الجلد على النظام لمدة ثلاثون عاما و عجبي
·    جيش مصر العظيم تحملنا 1967 و انتصرنا في 1973 معا ، سنحترق معا لو فشلت الثورة.
·   في 16/12/2010 أنهيت مقال لي بعنوان ( محمد أبوسويلم ) بالكلمات التالية :-
( عمر المختار أعدم ، وأمسك الطفل بنظارته رمزا لنوع جديد من الثورة والمقاومة ثورة العلم و العقل لم يمسك السلاح ولكنه أمسك بالنظارة فهل عندنا من سيتمسك بأمل المقاومة ، الأفاضل نحن أشد ما نكون للمقاومة في زمن القهر والجبروت زمن التزوير المعلن رغبة في قتل كل بادرة أمل داخل النفوس في حياة كريمة ، ليس نحن من عليهم أن يسلموا ويستسلموا ، علينا التوحد والمقاومة ( بالنظارة أو التشبث بالأرض ) كلها مقاومة جميعنا قادر عليها وفي ذلك النوع نهاية لكل ظلم وجور . فلنتحد ونتماسك ونعلن على الملأ أن الحكومة قررت و اختارت ، ولكننا لن نقبل اختيارهم مبروك عليهم نوابهم ومبارك علينا توحدنا ، ومبارك علينا نظاراتنا الجديدة ).
·  و أنهي مقالي الحالي بتأكيد صفاء نظارتنا الجديدة و تشبسنا بالأرض  و انتصارنا على الظلم و الجور ( حتى بدون أن نحاكمهم ) و لكن يبقى أن ننتصر على طمع النفوس و ان نوجه عملنا لله و للوطن ، أما أصحاب  المطامع الشخصية في حكم مصر العربية ، أبشرهم بالفشل  فلن تتحقق مطامعهم ، لأنها و ببساطة ثورة مباركة نفحة من الله لهبة النيل ، اللهم اجعل كلامي خفيف على كل مرشح طمعان من الرئاسة حتى المجلس المحلي مرورا بأعضاء البرلمان ..

بقلم / محمد أبوغالب القنائي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك