سنام الجمل
1- اخر مرة دفعت الضرايب انا وجاي الاجازة اللي عدت،
2- ماانا كنت في البلد ساعتها ورحنا مع بعض لاقصر
1- ايوة صح لما حضرنا فرح بتك الصغيرة وقعدنا نهيصوا للصبح
2- ياه الكلام ده داخل عل السنتين ونص دلوقتي
علمتنا غربتنا أن نحي كالجمال، تخزن هي الماء في دمها ليعينها علي الترحال
في الصحراء، ونخزن نحن الذكريات في عقولنا ووجداننا، وكلما اشتدت وطأة الغربة ننزوي
جانباً لنعيد شريط الذكريات.
حرقوا الأجساد واعتقلوها وعذبوها ولكن لن تسلبونا ذكرياتنا، فجميعها قد
حفظت في عقولنا وقلوبنا ووجداننا، فلن ننسي ولن تنسوا.
بشموخ الجبل وتحمل الجمل وعظمة المتغرب وكبريائه أتقدم إلي السادة أعضاء
جمعية الشباب للتنمية بأحر التهاني والتبريكات بمناسبة إعادة انتخابهم.
والي أصحاب "الكروش" الكبيرة و"الألسن" الطويلة كفاكم ...فكلمات الإحباط لن تجدي معنا، فهناك من في عوز وحاجة يري الجمعية وشبابها في طوخ والكويت مثل طاقة نور تبدد ظلام الفقر الدامس.
ولولا هؤلاء وأولئك لصب الله علينا غضبا، أن جاع طفل أو أن ارتعد عجوزا برداً ونحن بطيب الطعام هانئين و"متلخمجين".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك