شهدت قرية البحري قامولا التابعة لمركز نقادة إنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين، وشهد إتمام الصلح مئات من أهالي القرية وعموم مركز نقادة والقري المجاورة ، كما حضر العديد من السادة المسؤولين بوزارة الداخلية وكذلك فضيلة مولانا الشيخ محمد الطيب الحساني بجانب لفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية والتنفيذية والطبيعية.
اعداد المهندس أحمد رمضان
صورة أرشيفية للمهندس مع فضيلة الامام