مئوية مدرسة طوخ الابتدائية
ترجع
|



، فقد تعلم على أيدى هؤلاء
الكثيرين من ابناء البلدة وتخرجوا بعد نيلهم المعلمين الاولية وحصولهم على شهادة
الكفاءة ومنهم المرحوم الاستاذ كمال ذكى والمرحوم الاستاذ سلام حسين ( المرحوم
علام ) والاستاذ عبد اللاه أحمد إسماعيل والاستاذ ابراهيم بكرى وعبد الفتاح عباس
والشيخ فرغلى والمرحوم الاستاذ نجيب جاد ، و الأستاذ / فوزي خضري ثم تخرج جيلا اخر بعد ظهور المعلمين
الخمس سنوات ومنهم الاستاذ جميل حامد غزالى ، والمرحوم الاستاذ محمد بكرى السايح
والاستاذ فتح الله والاستاذ ياسر رشاد وصادق حزين ، ثم توقفت فكرة المعلمين فترة
وكان اول من تخرج منها ثانية بعد التوقف الاستاذ محمد بهاء الدين عبد الامام ، ثم
بدأت الدفعات تتوالى أمثال الاستاذ رمضان حلمى والاستاذ محمد جاد والاستاذ حجاج
سلام وجمال خضرى ، وهنا لا ننسى كتّاب جوده المتزامن وجوده مع مدرسة طوخ
الابتدائية والذى عرف فيما بعد باسم مدرسة جودة الازهرية وكان أيضا من يتخرج منه
يذهب الى قنا لاكمال تعليمه وكان أصعب فى التعليم حتى فى جامعاتها ، وكان يتم
الاستعانة بتلاميذ كتّاب جودة ليكملوا العدد فى طوخ الابتدائية عندما يحدث نقص فى
تلاميذ الصف الاول بالرغم من ان جودة كانت تقبل بأقل سن وهو خمسة سنوات للصف الاول
الابتدائى ، واما عن مدرسة طوخ الاعدادية فقد تواجدت عاما كاملا بمقر مدرسة طوخ
الابتدائية قبيل أفتتاحها فى منزل المرحوم رضوان ابراهيم ، هذا وقد تخرج من هذه
المدرسة العديد من الاجيال عبر قرن من الزمان
ومن تم ذكرهم هى أمثلة فقط وليس للحصر فنرجو ممن لم يسعنا ذكر اسمائهم ان
لايأخذوا الموضوع بمحمل أخر، وقد كان لجيلنا الشرف ان يحضر تلك المئوية وهذه
السطور هى أبسط ما نستطيع تقديمه فى مثل هذه الاحتفالية العظيمة لتك المدرسة والتى
تغير شكل مبناها الذى عرفناه به ، لتصبح منارة للعلم والمعرفة والتى خّرجت أجيال
أخرى من الجنسين فى كافة نواحى الحياه وشتى المجالات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-
مادة علمية / الاستاذ محمد بهاء
الدين عبد الامام
-
- صاحب فكرة اطلاق الدعوة
للاحتفال بمئوية المدرسة على فيس بوك / دكتور محمود غالب
- - قدم الاستاذ / حمدى غالب جزءين
للاحتفالية على صفحات الموقع تم تدعيمهم بالصور
-
كل الشكر والتقدير لكل من ساهم
بالجهد أو بالصور لاخراج هذا العمل
-
اعـــــــــــــــــــــــــــــــــــده
/ خالد فهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك