لقد فقدنا البريق
في بداية كل شيء يكون هناك بريق، يجذب الناس ويحثهم على النشاط، أن تري
اسمك يزيل مقالة على موضع المعمورة كان بالحدث الهام والمهم، ورؤية صورتك وطلتك
البهية على صفحات الموقع قد تجعلك لا تنام الليل بطولة وعرضة.
كتبنا كثيراً نناشد الزملاء للعودة إلى الكتابة ولكن لم يرجع أحد فقد صاروا
كالأقمار الآفلة لا أمل في عودتها لمداراتها مرة أخري، ومرت السنون وقد اجتازوا
مرحلة الشباب، ولك أن تعرف بأن اخر عنقود الكتاب قد اجتاز بالفعل عتبة ال 35 عام.
وبما أن الجيل قد كبر وأصبحت عليه مسؤوليات اخري وامور جدية تتعلق
بالقرارات الهامة والمصيرية في البلد، اذً الحل في الدفع بدماء جديدة ووجوه شابة
قادرة ومتحمسة لتجديد شباب موقع المعمورة، ومركز الشباب.
فهل تتخيل مثلاً أن مركز الشباب لم يشارك في أي منافسات لمدة كبيرة، ولم يقوم
بتنظيم أي دورة كرة قدم ولا استضافة أي فريق من المراكز المجاورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك