[ ]العنوان: تجليات و روحنيات
لك الحمد لك الشكر علي ان كلفوني اخواني الاعزاء بكتابه مقال اسبوعي لجمعية ابناء طوخ في القاهرة الثأره بالكفاح والنجاح رحم الله فرسانها الذين وضعو اللبنه وصارو بها بالامجاد وابقي فرسانها الاحياء بصحه والسعاده باب الجمعيه يحكي لصديقه الباب الذي بجواره ويناجي ربه يا ربنا الي متي تفتح ابوابي للاتراح فقال له صاحبه يا صاحبي منذ ان وضعت في هذا البيت وانا اري ابوابك للاتراح لا للافراح نعم نشاطه عظيمه تبني من فرسان الذين رحلو ومن بقيا امده الله بصحه والعافيه ولكن لا اري شباب ولا اطفال بل كلهم شيوخ
وفجأه يهبط الاستاز اسماعيل يس ومعه قاءد السفينه حبيبي وصديقي الحج عبدالحميد فهو خير سلف لخير خلف والسقاء علي كتفه فيصبهاا في ارض الامجاد الطوخيه فينادي الباب و فرحتاه لمجد قد دعاه فيقول له اصمت حتي اتيك بجنود لم تراهاا فتقف الجنود صفا كالبنيان المرصوص فيقول هذا ابني تامر وهذا اخي شكري وهذا اخي عبد الحي طه وهذا ابني محمد عمران وهؤلاء صفوه كثيره من الشباب اجتماعيا واداريا ورياضيا جزاهم الله خير فسامحوني اخوتي لعدم تذكره اسماءهم يقودهم الربان الحج احمد عبدالله وصديقي الاستاذ ثروت فرح والحمدلله انه فرح فيضعون البذره والان يقطفون الثمار اسماعيل الان يتغدي ويتعشي جمعيه ويشحذ بعقله بأفكار كثيره وكثيره فالحمدلله يا زينه زكي مطر وناصيه السكري فاءن كان مطر وسكر افلا يكون للجمعيه الامجاد الله يبارك فيكم يا اهل الكويت والسعوديه والدول العربيه وطوخ المعموره عدتم سالمين غانمين الي اوطانكم دعابة نبوية كان في يوم عيد الاضحى النبي والصحابة يضحون وكان بلال رجل فقيرا فوجد في بيته ديكا فذبحة وقسم للفقراء منه فجاء الصحابة يهرعون الى النبي صلى الله علية وسلم انا بلال قد ابتدع سنة جديدة في عهد النبي فقال النبي ما الخبر فقال له بلال ذبح ديكا وضحى به فضحك النبي صلى الله علية وسلم حتى بدت نواجزة فقال مؤذن يضحي بمؤذن
اخص بشكرا والعرفان والدي الحج سعيد مراد ووالد الجميع الحج صبري سالم مهندس سعد حمدان مقاول عادل ابو العباس الحج محمود تملي الاستاز جمال جاد برشاوي الاستاز سيد جوهر الاستاز حسيب عبدالنبي الحج محمد حنيدق الاستاز محمد جاد الفار لكم الشكر والعرفان وهذا تشريف وليس تكليفا منكم يا جنود طوخ الكرام
اخوكم/ابراهيم هريدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك