بالقطع و بلا شك يعيش غالبية الشعب المصري هذا الشعور الرهيب ، الا و هو شعور الأسر و التبعية . ليس لاننا تحت الإحتلال أو قيد الاعتقال لا قدّر الله ، إنما لأننا تحت الاحتلال و الأسر الإعلامي البغيض و السافر، و زبانية هذا الاعلام يدخلون منازلنا عنوة و بغير استئذان او حتى سلام ، فهم يروجون لأهدافهم الخاصة و مآربهم التى لا يعلمها الا الله و يستخدمون في ذلك مشاعرنا وعواطفنا و الخوف على مصرنا الغاليه وعلى ديننا و عقيدتنا سبيلا إلى ذلك.
فالآن تجد الشارع منقسم ما بين مؤيد و معارض للدستور ، فالذي مقتنع و مؤيد للدستور لديه مبرراته المنطقيه و المقنعه ، و الذي يعارض و يرفض لديه ايضا اسبابه و دوافعه ، و كلا الطرفين تجدهما يخافان على البلد و يحرصان على الدين !! إذا فأين المشكله ؟؟
المشكله في هؤلاء الذين يصرخون يوميا على منابر الإعلام ، و يهاجمون بعضهم البعض ، و يخونون و يشوهون ، و يقذفون بعضهم بابشع الالفاظ حتى يستقطبون و يأسرون اكبر شريحه من المجتمع تؤيدهم و تناصر اجنداتهم و اهدافهم التى لها وجه وطنى و نبيل و وجه آخر سري مظلم هم فقط من يرونه و يريدون تحقيقة بأي ثمن. و يظل المواطن البسيط المتابع لهم اسيراً لأفكارهم و مدافعا عنها بضراوة ووضح ذلك فيالالفيات و المليونيات و قريبا في الملياريات . فرفقا بهذا البلد يرحمكم الله
احمد نجيب
فالآن تجد الشارع منقسم ما بين مؤيد و معارض للدستور ، فالذي مقتنع و مؤيد للدستور لديه مبرراته المنطقيه و المقنعه ، و الذي يعارض و يرفض لديه ايضا اسبابه و دوافعه ، و كلا الطرفين تجدهما يخافان على البلد و يحرصان على الدين !! إذا فأين المشكله ؟؟
المشكله في هؤلاء الذين يصرخون يوميا على منابر الإعلام ، و يهاجمون بعضهم البعض ، و يخونون و يشوهون ، و يقذفون بعضهم بابشع الالفاظ حتى يستقطبون و يأسرون اكبر شريحه من المجتمع تؤيدهم و تناصر اجنداتهم و اهدافهم التى لها وجه وطنى و نبيل و وجه آخر سري مظلم هم فقط من يرونه و يريدون تحقيقة بأي ثمن. و يظل المواطن البسيط المتابع لهم اسيراً لأفكارهم و مدافعا عنها بضراوة ووضح ذلك فيالالفيات و المليونيات و قريبا في الملياريات . فرفقا بهذا البلد يرحمكم الله
احمد نجيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك