الخميس، مارس 11، 2010

المقال الذي أثار ضجة

قرية طوخ بنقادة محرومة من أبسط الخدمات
تعد قرية طوخ من أكبر قري مركز نقادة حيث يصل تعداد سكانها إلي 000 26 نسمة
إلا أن القرية تعانى من مشاكل الصرف الصحى وإنارة شوارعها وعدم تطهير المصارف المائية بها مما يهددها بتلف الزراعات رغم اعتمادها على حرفة الزراعة
يقول أحمد رمضان رشدى
إنه بالرغم من أن تعداد القرية 26000 نسمة وتعد الزراعة الحرفة الأساسية بالقرية حيث نزرع الذرة الشامية بالإضافة إلى أشجار الموز إلا أن القرية تعاني كثيرا من المشكلات من بينها عدم تغطية جزء من ترعة طوخ الشرقية أمام مدرسة طوخ الإعدادية وعدم تطهير المصارف مما أتلف كثيرا من الزراعات
ويضيف الأستاذ عبد القادر فنجري
أن القرية رغم أنها كبري القري بنقادة وتتمتع بموقع جغرافي متميز إلا أن القرية تعانى مشكلة الصرف الصحى وعدم وصول مياه الشرب النقية للقرية بالإضافة إلي أن شوارع القرية ملئية بالقاذورات والقمامة 
ويطرج أمجد نشأت أحد أبناء القرية مشكلة عدم إنارة المداخل والشوارع بالقرية بكشفات إناة أو وجود تخصيص أرض لإقامة نقطة شرطة طوخ الجديدة 
ويطالب المهندس صلاح رشدى من أبناء القرية .
بإقامة وإنشاء مدرسة ثانوية بالقرية تخفيفا على أبناء القرية الذين يقطعون مسافات كبيرة للتعلم لذا  وجود مدارس ثانوية متنوعة ومعاهد أزهرية مطلب ضرورى وحيوي لأبناء القرية خاصة             هذا ويوجد بالقرية أراضي أملاك دولة من الممكن الإستفادة بها في إقامة مدارس جديدة
ويثير محمد السيد أحد أبناء القرية إلى وجوب وضع حد لمسألة البطالة حيث لا يوجد بيت فى نقادة إلا به عاطل****************
*******************************************
منقول من جريدة الأحرار الصفحة الثانية العدد 6220بتاريخ الأحد 11/1/2009 م
وقد تم على إثره استدعاء المتحدثين فى المقال بمجلس المدينة  وسماع  طلباتهم  والتحرك من خلالها
                                          مراسل الجريدة / أحمد  رمضان رشدي   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك