فضيلة الإمام الأكبر / شيخ الجامع الأزهر
أخوتي أبناء المعمورة لا أقسم لكم ولكن الصدق أقول لقد كنت على يقين من إختيار الزعيم للشيخ / احمد محمد الطيب الحساني لمشيخة الأزهر ، وبإمكانكم التأكد من صدق ايماني بهذا الإختيار من الصديق سيد الليثي ، و مبعث ايماني بأن الأزهر قد وهن وضعف ولم يعد بهذه المكانة التي كان عليها ، اذن لا بد من شيخ جليل ( مسير ) يجدد شباب الأزهر يجدد شباب الإسلام ، ومن أقدر من ذلك إلا من حملوا الأمانه من مهدها الى لحدها ، فهذه هي رسالة العطرة الطاهرة ومن هنا تأكدت بالإختيار قبل ان يقع ، وصدق الرئيس المبارك وعاد الأحمد الطيب الحساني لتبوأ قيادة العالم الإسلامي ، وعلى لساني احفظوا وتذكروا الإختيار بداية للإزدهار ولكن أفيض وأكثر ، ولكن على العقل المؤمن ان يتدبر ويتذكر وفي النهاية كل الفرحة والأمل كل الطاعة و الإذعان لسيدنا الإمام بن سيدنا الإمام وفقك الله وسدد خطاك وأعانك على ما هو آت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك