بسم الله الرحمن الرحيم
لست الآن فى معرض الخطب والمحاضرات ، إنما هو الواقع الملئ بالعبر، فالسعيد من وُعظ بغيره ، والشقى من وُعظ بنفسه
فكثير من الناس من يظن أنه بعيد عن القبضة ، وذلك لما توهمه من أخذ الحيطة والحذر ، وهو لا يدري أنه مرصود ..
أساليب الحيطة ودواعي الأمان ؟
كأن لا تكون الكالمات المهمة والدقيقة إلا على المحمول
وحدث كالآتى إحدى شبكات المحمول كانت بجوار مسجد ويفاجئ المحيطون بالمسجد بمكالمة خاصة بين اثنين أتدورن أين سمعوها لقد أذيعت على الهواء مباشرة من مذياع (ميكروفونات ) المسجد وسط ذهول الجميع وصاحبا الماكلمة براحتهم على الآخر .
بالأضافة إلى التسجيلات الحديثة بداخل المحمول ولقد أسمعنى بعض الأصدقاء بعض التسجيلات خفيفة الدم من هذا النوع لو توفرت لدي سأرفق بعضها فى هذا المقال
وأنا أخص بالذكر فى هذا المقال من يستخدمون المحمول استخدامات خاطئة خاصة من الشباب هاها الشـــــــباب ؟
وصدق الله العظيم إذ يقول "وأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا "
وقديما قالوا: ويأتى الخوف من مكمن الأمن
يا ليتني اصلحت نفسي قبل غيري **
و امرتها و نهيتها حتى تلينا
و الله لو اصلحت ما في نفسي **
لقلت اني اصلحت في نفسي جميع المسلمينا.
نقلها لكم من أرض الواقع
أخوكم
أحمد عاشور
لست الآن فى معرض الخطب والمحاضرات ، إنما هو الواقع الملئ بالعبر، فالسعيد من وُعظ بغيره ، والشقى من وُعظ بنفسه
فكثير من الناس من يظن أنه بعيد عن القبضة ، وذلك لما توهمه من أخذ الحيطة والحذر ، وهو لا يدري أنه مرصود ..
أساليب الحيطة ودواعي الأمان ؟
كأن لا تكون الكالمات المهمة والدقيقة إلا على المحمول
وحدث كالآتى إحدى شبكات المحمول كانت بجوار مسجد ويفاجئ المحيطون بالمسجد بمكالمة خاصة بين اثنين أتدورن أين سمعوها لقد أذيعت على الهواء مباشرة من مذياع (ميكروفونات ) المسجد وسط ذهول الجميع وصاحبا الماكلمة براحتهم على الآخر .
بالأضافة إلى التسجيلات الحديثة بداخل المحمول ولقد أسمعنى بعض الأصدقاء بعض التسجيلات خفيفة الدم من هذا النوع لو توفرت لدي سأرفق بعضها فى هذا المقال
وأنا أخص بالذكر فى هذا المقال من يستخدمون المحمول استخدامات خاطئة خاصة من الشباب هاها الشـــــــباب ؟
وصدق الله العظيم إذ يقول "وأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا "
وقديما قالوا: ويأتى الخوف من مكمن الأمن
يا ليتني اصلحت نفسي قبل غيري **
و امرتها و نهيتها حتى تلينا
و الله لو اصلحت ما في نفسي **
لقلت اني اصلحت في نفسي جميع المسلمينا.
نقلها لكم من أرض الواقع
أخوكم
أحمد عاشور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك