الثلاثاء، يوليو 07، 2015

من القلب

شكرا أبناء المعمورة

فى بداية حديثى أود أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير لجهود زميلنا العزيز حمدى غالب وبخاصة فى صفحة طوخ المعمورة بلس على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك ، ومازخرت به هذه الصفحة من أفكار متميزة ، عميقة وعظيمة فى معناها واولها مشاركة صور إفطار الشباب الطوخى المغترب والتى وجدت تفاعلا كبيرا من أبناء المعمورة وكسرت شيئا من حدة الغربة وجعلتنا نرى الاهل والاصدقاء وأصحاب الدراسة وبعض من لهم الفضل علينا ،،

الفكرة الثانية وهى ختمة القران الكريم فى ليلة الواحد والعشرين من رمضان لأموات المسلمين وهى فكرة عبقرية وبلا شك ، سامية فى أهدافها ، جليلة فى ثوبها وبخاصة فى هذا الشهر المبارك ، وسرعان ما تفاعل أيضا معها أبناء المعمورة الكرام ، حقيقة هذه الفكرة تصنف من أهم الافكار هذا العام وتفاعل الشباب معها أهم حدث على الاطلاق ، ومن سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها  ، ندعوا الله لك أن يجعلها فى موازين حسناتك وان يتقبلها من جمهورنا الكريم وتثقل بها موازين أحبابنا الذين رحلوا عنا . واخير فى هذا المقام نطلب منكم الدعاء وقراءة الفاتحة على أرواح موتانا وموتى المسلمين أجمعين .

أخيرا أتوجه بكل الشكر والتقدير من أعماق قلبى الى شباب طوخ فى كل مكان والى كل من قام بالتعليق على صورة الافطارالخاصة بى ومعذرة انى لست متواصلا معكم ، لكنت قمت بالرد عليكم جميعا ،  اصدقائى وأحبائى من أبناء المعمورة الاخوة حمدى غالب وعرفات دمرداش وأحمد عبد النعيم وخالد زينهم  واحمد عمران ( هانى )، والشكر موصول أيضا الى عمى الاستاذ جمال جاد ( جمال المصرى ) وأساتذتى المصور الكبير الاستاذ محسن عبد الله ،، أستاذى ومن علمنى الوطنية والانتماء وعشق تراب طوخ وأول من علمنى فن الصحافة والكتابة الاستاذ / طلعت صبحى ،فكل سطر اكتبه يعود فيه الفضل اليك ، كم أتمنى أستاذنا أن تشاركنا الكاتبة لموقع طوخ المعمورة ولو بمقال شهرى ، أحبتى وأصدقائى محمد أبو أدهم وأبو مصطفى والعمدة عبد الله الهريدى،ومحمد ابراهيم ، والصديق وائل ابو النجا ، وزميلنا العزيز الخلوق فى الجمعية حمادة أبو النجا  والصديق هلال إمام وابن خالى محمد سعد ( قط ) وزميل الدراسة الاستاذ أحمد ياسر رشاد ، وجارى المعلم شريف صلاح ، وزميل  أيام العمل الاستاذ محمد صلاح  ،  والشبل محمود محمد عبد الموجود،ابن الخال ابو بكر صديق ، وأخيراا بن عمتى المعلم ايمن رمضان نعمان ( إمبابة ) ... شكرا جزيلا لكم ، تقبلوا تحياتى وكل عام وانتم بخير وصوما مقبولا وذنبا مغفورا

خالد فهيم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك