الاثنين، يوليو 26، 2010

نحن نسمعك بوضوح

لقد وصل النداء ووجبت التلبية ونشكركم على سعيكم الدائم من أجل روح أنت غرثتها ومثابرة تجعلنا نعجب من اصرارك ونعجب أكثر من كسلنا وتواكلنا فهل تعودنا  أن نكون دائما رد الفعل لا الفعل أم هى الأنانية التى تجعل الواحد منا ينظر لنفسه فقط     وربما يكون العجز عن الابتكار والابداع  والركون الى السلبية هو الدافع الى الابتعاد وربما الخلل الكامن فى الشخصية المصرية المعاصرة والتى تنتظر دائما الشكر والثناء وكلمات الاعجاب لمجرد أنها قامت بالواجب الذى يجب عليها أن تؤديه .                                             وبعد : أرجو أن تقبل عذرنا وتعيننا على أنفسنا وتقول دائما ألو .....ألو حتى توقظنا .        رمضان فوزى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك