لقد وصل النداء ووجبت التلبية ونشكركم على سعيكم الدائم من أجل روح أنت غرثتها ومثابرة تجعلنا نعجب من اصرارك ونعجب أكثر من كسلنا وتواكلنا فهل تعودنا أن نكون دائما رد الفعل لا الفعل أم هى الأنانية التى تجعل الواحد منا ينظر لنفسه فقط وربما يكون العجز عن الابتكار والابداع والركون الى السلبية هو الدافع الى الابتعاد وربما الخلل الكامن فى الشخصية المصرية المعاصرة والتى تنتظر دائما الشكر والثناء وكلمات الاعجاب لمجرد أنها قامت بالواجب الذى يجب عليها أن تؤديه . وبعد : أرجو أن تقبل عذرنا وتعيننا على أنفسنا وتقول دائما ألو .....ألو حتى توقظنا . رمضان فوزى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك