الاثنين، يوليو 12، 2010

هل كُشِفَ بعضُ التزيف

بسم الله الرحمن الرحيم
حينما يكتب الكاتب مقالا يختار فيه أحدى وجهتي النظر في موضوع ما فعادة ما يخسر أطراف وجهة النظر الأخري لكن لا أدري لماذا أشعر أني سأنال غضبهما معا
لكن أنا  أتكلم عن حقائق تاريخية أكشف فيها عن نفسي فقط ومسئول عما أقول بالأصالة عن نفسي لا نيابة عن أحد والله من وراء القصد 
أقول لقد كشف لى الموقف الأخير بموقع طوخ المعمورة  بين الكاتبين  (مصططى وعلى أمين على حد تعبير ابو سيف الدين ) من الخلاف فى وجهة النظر الذى أفسد شعلة الموقع المتقدة مما رأينا بعده إحجاما مبالغا فيه بين أسرة الموقع عن الكتابة    كشف ذلك عن زيف وبطلان المقولة التي نتوارثها جيلا بعد جيل عن عوامل الضغط على الشباب حتى لا يستطيع أن يخرج من العباءة المخيطة له بإحكام ، أو أن يلعب دوراً رسمة لنفسه أو لبلدته بدون الرجوع للمرجعية القيادية التى من شأنها التخطيط فقط وعلى الشباب الإلتزام عملا بالمثل (اللى ما تحتاج النهارده لوشه .... ..... ..... ) كشف إحجام الشباب إلا من رحم الله عن المشاركة عن خلخله فى تركيب عقلية الشاب الطوخي نفسه وكان لازاما من تغطية هذاه الخلخله بحجة أو بأخرى  ومن منبري هذا أتسائل في يد من تخطيط مستقبل القرية ؟              لا دور للشباب الإجابة الفورية السريعة نحن مهمشين أقول كلا نحن نائمون وصدق الله إذ يقول " وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون "
وفى رسالة ضمنية إلهية أخذ الله تعالى أحد النشطاء في إنجاح هذا الموقع عنده ( الأخ سيد ليثي رحمه الله تعالى   ) ليقول للشباب (حتى ده ما تستاهلوه ) 
كلاماتى شديدةة بدافع الصحوة 
من أخ أيضا نائم 
 أحمد عاشور 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك