بينما كنت جالسا مع ايمن عماري وعلاء اديب عبد الراضي امام التليفزيون نشاهد احداث الثورة في ليبيا ونتناقش فيما بيننا عن ثورة 25 يناير المجيده وتصاعد الاحداث في مصرنا الحبيبه دخل علينا خليفه حمدان امام ورمضان منصور الجاوين وكان حديث الساعه هو الفساد في مصر قبل الثورة وكيف يتم القضاء عليه واثناء الحديث يرن تليفوني ؟
انه احمد العجوز فاذا به يخبرني بما فعله شباب طوخ المعموره ..... كدت ان اطير فرحا :::::: لان رياح الياسمين تهب على بلدي الصغير طوخ المعمورة كما هبت على بلدي الكبير مصر المحروسه وبدات اسرد ماسمعته في التليفون على الجالسين وانتظرت ان اشاهد الفرحه في عيونهم مثلي .... فاذا بهم يتسائلون ماذا نحن فاعلون ؟ والسعاده تغمرهم جميعا
فهذا يقول كذا وذلك يقول كذا حتي قام ايمن عماري العاشق المجنون لبلدنا الحبيبه طوخ ....لابد ان نسافر فورا للانضمام الى اهالينا هناك وايده في ذلك احمد العجوز ذلك العاشق المجنون الاخر واقتنمعت وقتها انني وسط مجموعه من العاشقين للحبيبه طوخ المعموره
واقترح خليفه حمدان امام التحدث الى محمد غالب اولا وان الفرحه وحدها لا تكفي فلابد من المشاركه الفعاله فاصبح الحديث فيما بيننا .
ما هو رقم محمد غالب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للاتصال به والتهنئه على ما صنعه اهلنا واتنا معهم قلبا وقالبا وروحا ووجدانا ونسأل ماذا يمكن ان نساهم به للمشاركه معهم في كفاحهم للحريه ومحاربه الفساد ..... وماذا بعد - ماهو رقم محمد غالب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اجرينا حوالي من 20 الى 30 تليفون للوصول الى رقم محمد غالب ؟؟؟؟؟
لم نحصل عليه ولكننا حصلنا على الاهم وهو تاييدهم مشاركه الأهل هناك فيما يفعلوه وان اهالينا في امبابه لم ولن ينسون بلدنا طوخ المعموره واذا كان الفرع في امبابه فالجذر في طوخ
رعاكم الله وايدكم بنصره وتوفيقه
محسن عبدالله الهريدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك