الأحد، مارس 20، 2011

الدستور في طوخ

في مشهد لم يتكرر وسيتكرر كثيرا بعد ذلك إن شاء الله شهدت طوخ إقبالا شديدا على استفتاء الدستور وأتصور انه من الظلم بمكان أن نقول أن هذا الإقبال المنقطع النظير في طوخ كان بسبب ما أشيع من إصرار غير المسلمين علي قول(( لا )) فكان الإقبال لمجرد مخالفتهم فإن ترسخ ذلك في عقول العامة فهذا أمر غاية في الخطورة والذي يعني بعد ذلك أنهم هم أصحاب الحراك أو التنويم المغنطيسي وقت ما أرادوا لدى الشارع الطوخي ولكن من العدل أن نقول هذا أول العهد بطوخي جديد يفهم مكانه ومكانته داخل مجتمع لا بد أن تكون له فيه كلمه هو الذي يحركه لا يتحرك به
في الورقة التالية محضر من أبناء المعمورة لطلب التحقيق مع السادة القضاة بسبب تأخرهم عن اللجان واتخاذ ما يلزم نحو اللجان لمد فتراتها




ومن الغريب أنك كنت عندما تقول لأى ((طوخي )) امضى على الشكوى دي في الغفير الفلاني يقول لك وأنا مالى ولكن هذه المرة الشكوى في القضاة ولكن لاحظنا تأثر بعض الإخوة أننا لم نجعله يوقع معنا وعلي الفور توجه أبناء جمعية طوخ الخيرية (الجديدة) ( الذين كان لهم نصيب الأسد في الاحترام من الجمهور أو المسئولين واحتواء جميع الأزمات خاصة عند اجتماع 4 أو خمس نجوع محيطة للمدرسة الإعدادي من كوم الضبع إلي الهدايات )إلي معالي السيد المستشار رئيس اللجنة العامة للإنتخابات وأفيد بما نصه

           
إليكم جانب من الصور التي التقطت قبل غلق الصناديق وما زال الاقبال مستمرا 

أحمد عاشور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك