السبت، مارس 05، 2011

لكل من أحب طوخ

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى " انما المؤمنون أخوة " ويقول صلى الله عليه وسلم "مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكي منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر و الحمى "
من هذا المنطلق نناشد جميع أحبائنا من شباب طوخ الذين يتعاملون مع هذ الموقع وغيره  من المواقع والفيس بوك أن يترجموا هذا الحديث وتلك الآية بصورة عملية ، ونأمل ألا يدفعنا الغضب والتسرع الى فقدان طريق العمل ونتجه الى الخصومات  والسباب بدلا من العمل والأنجاز  ، فشباب طوخ الذين  تشرفت بتدريسهم داخل القرية وخارجها والذين يتمتعون بكرم الأخلاق عليهم أن يعدلوا عن السباب والمهاترات فاليوم نحن متخاصمون و غدا تصفو النفوس وتبقى كل كلمة حملت سبا وشتما عيبا في جبين طوخ ، فلا يليق بنا أن نصل الى هذا الحد ، علينا الروية والهدوء والسعى من أجل جمع الشمل والعمل على وحدة الكلمة حتى تظل طوخ بالصورة التي يعرفها القاصي والداني بوحدتها وكرم أخلاقها ، والله الموفق.

ومن هذا المنطلق تم أخذ رأي أهل الكلمة الصالحة  والغيورين على وحدة أبناء طوخ  كبارا وشبابا أن تتم المراسلات على أحد الإيميلات التالية حتى نبعد يد الفتنة ، و نحن لن نحجر على رأي مهما كان بشرط الإلتزام بأخلاق ابناء طوخ أخلاق الحاج علي والحاج خليل والشيخ هريدي و من تتلمذوا على أيديه و صاروا على دربهم ، معا للعمل الصالح نبني ونعمر ، نوحد ونصلح و لا نفرق ونخرب .. والله الموفق

ايميلات المراسلات


أخوكم  / جابر خضري
خادم القرآن الكريم

هناك 4 تعليقات:

  1. الله عليك يعم شيخ جابرايوه كدا لم الشمل

    ردحذف
  2. غير معرف05 مارس, 2011

    أعرف طيبة قلبك ولكن يا شيخي كده بنعترف إن إحنا مخطئين

    ردحذف
  3. غير معرف06 مارس, 2011

    صدقوني لقد قتلتوا الموقع بتغيير كلمة السر
    عاشور

    ردحذف
  4. ولد خالتي أهلا بك .... أثلجت قلبي بما أدليت . نعم تربينا وتخلقنا نحن أهل الدرهمات علي يدي من ذكرت شيخنا الحاج علي دقل رحمه الله شيخنا ومعلمنا وإمامنا الحاج خليل رحمه الله أستاذنا الحاج محمد هريدي رحمه الله وكثير وكثير رحم الله الجميع .نتمني من الجميع تهدئة النفوس وضبطها وقبول رأي الآخرين . ونحن شباب الدرهمات لانقبل الفتنه ولانخاف إلا الله كما تعلم ويعلم الجميع .

    تحياتي لك ولكل أهلي بطوخ وأحيي في الشباب همتهم الوطنية .

    أبو حزين الدرهماتي

    ردحذف

شارك برأيك