الاثنين، مايو 03، 2010

رودود مسكته

بسم الله الرحمن الرحيم
قال عمر بن الخطاب لعمرو بن العاص بعد فترة من عزله من ولاية مصر ( إن اللقحة – أي الناقة – قد درَّت بأكثر من درِّها الأول ) يعني أن البقرة الحلوب قد زاد إيرادها بعد عزله (يقصد خراج مصر )، فقال عمرو لعمر (نعم ولكنكم أجعتم صغارها )
***************
تلاقى مسلم ومسيحى ويهودي فقال المسلم  إن كا ن عيسى فى الجنة فنحن فيها لأننا نؤمن بعيسى 
وإن كان موسى فكذلك ، أما إن كان محمد في الجنة فلن يدخلها أحدكما لأنكما لا تؤمنان به عليهم جميعا السلام
********* 
لقى مجادل الحاج نجيب جاد فقال له كيف تقول أن بول النبى طاهر هذا كلام غير معقول ، فقال له الحاج نجيب : ماذا تقول فى بول المعزة قال أقول طاهر
فقال الحاج  إذًاً: فبــول المعزة طاهر وبول النبي نجس ؟؟؟؟
*******************
لقى مسيحى الشيخ أحمد عاشور فقال له القرأن يعترف بأن عيسى خالق والله خالق والله يحيي ويميت وعيسى يحيي ويميت إذا هما إلاهان ؟ 
فقال له : لا علاقة بين الخلق والألوهية فالله أحيا قتيل سيدنا موسى بزيل بقرة .
*****************
لقى محمد علي باشا طفل يلهو أثناء مرور موكبه فدعاه وأعطاه جنيها فقال لا أقبله أبى يضربني قال: قل له أعطانى إياه محمد على باشا . قال: لا يصدقنى قال : لماذا ؟ قال : يقول لي : ليست هذه عطية الملوك
************
  إسماعيل ناصح عبيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شارك برأيك