حق الود مكفول

حق الود مكفول كما ان حق الرد مكفول
لا شك ان من يكتب بالموقع الموقر له كل الشكر و العرفان
فهو بداية يبذل وقته و تفكيرة و جهده لاثراء الموقع بفكرة او معلومة
و بعد ان ينهى ذلك يترك انتاجه الى القارى ليفهمه بطريقته التى يراها
فتخيل يا عزيزى كم قارئ يقرا المقالة وكم شخصا يعلق فلا نتوقع وصول الفكرة التى اردناها بالضبط كما نشاء الى قارئها و من هذه النقطة اقول ، يجب علينا ان نكفل حق الرد و الاخذ فى الراي كما يجب ان يكون ذلك فى اطار الود الجم الرحب.

**كم احببت موقع طوخ المعمورة حيث استدرج لى مكالمة غالية بردت على قلبى حر الظهيرة فى اقاصي الصعيد. 
احمد نجيب