أهلا بك يارمضان ضيفا كريما.
ها هو رمضان قد هل علينا ضيفا كريما تستقبله الأمه الإسلاميه بالفرح والسرور فمنذ زمن بعيد يقرب من الأربعين عاما أو الخمسين أو أكثر تحمل الذاكره فى طياتها ذكريات لاتنس بمختلف مراحل العمر من عادات وتقاليد رمضانيه ورثناها بالفطره صغارا أو رأيناها فى الصغار من بعدنا كبارا.ولأن رمضان يختلف عن بقية الشهور بطقوس وعادات لا تقتصر على الفروض الدينيه وإنما ترافقها تقاليد وممارسات تضيف للذاكره أياما يصعب نسيانها.وما أن يطل علينا شهر رمضان حيث تكثر الخيرات وتتفرج فيه الأسارير فرحا وطربا بهذا الشهر الكريم الذى يحمل فى طياته من معان قيمة وتقاليد مباركه ورثناها .فى مثل هذا اليوم تتلألأ المأذن بالمصابيح وتتزين المساجد بالفوانيس ثم المصابيح ثم المراوح حتى وصلت إلى المكيفات.وفى مثل هذا اليوم يتبادل الناس التهانى بالخطابات والزيارات تطورا حتى وصلت صوتا وصوره وياله من فرحة كبرى بهذا الشهر الذى نزل فيه القران وفيه ليلة القدر التى هى خير من ألف شهر.
وإلى لقاء أخر إعداد الحاج/
حامد محمد مرسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك