ناجحون فى كل مكان
س5 – هل لديك فكرة متى يصل الغاز الطبيعى الى طوخ المعمورة ؟
لازلنا على عهدنا معكم بتقديم النماذج الناجحة التى نشرف بها ،فنحن مستمرون فى تقديم هذه السلسلة التى لا تنتهى من النماذج المضيئة ، والتى تمثل مصدر فخرا لنا جميعا ، فمعنا اليوم صورة مختلفة من صور النجاح ، الآ وهو ......
س 1 قدم نفسك لمحبى موقع المعمورة ؟
الاسم – ابو الصفا محمد جاد - الشهير عرفات الدمرداش -مواليد 12 / 1975
المؤهل – بكالوريوس تجارة جامعة جنوب الوادى - فرع سوهاج - متزوج وأعول
الوظيفة الحالية – باحث شئون تجارية بشركة الخدمات البترولية ( بترو تريد )
س 2 ماهى طبيعة عملك ؟
شركة بتروتريد طبيعتها توصيل الغاز الطبيعى للمنازل ، وتحصيل الفواتير الخاصة بالعملاء من المنازل ، فعملى يتلخص فى التفتيش على المحصلين ومراقبة عملهم ،والتأكد من صحة البيانات التى جمعوها عن العملاء ، واقوم أيضا بالتعاقد مع العملاء عند تركيب وتوصيل الغاز الطبيعى للمنازل .
س3 – من وجهة نظرك ما هى أسباب حدوث أزمة الانابيب البوتاجازفى هذا التوقيت (فصل الشتاء ) من كل عام ؟
على حد علمى ،إرتفاع نسبة الاستهلاك وخاصة فى فصل الشتاء ، ثانيا قيام بعض المحلا ت والمقاهى باستخدام الانابيب المدعمة الخاصة بالاستهلاك الآدمى فى أغراضهم وهذا مخالف ، ثالثا ان مصانع الطوب تستهلك كميات كبيرة من الانابيب كل ساعة فيقوم القائمين عليها بتخزين كمية كبيرة من الانابيب مما يساعد فى تفاقم الازمة .
س4 – هل هناك فرق بين الغاز الطبيعى ، والذى يستخدم فى انبوبة البوتاجاز ؟
نعم هناك فرق ، اولا الغاز الطبيعى او غاز البوتاجاز ليس لهما رائحة ، ولكن هذه الرائحة النفاذة تضاف لهما ،خشية التسرب وحدوث الانفجارات لاقدر الله ، كما يتميز الغاز الطبيعى بأن معدلات الامان فيه عاليه جداعكس انابيب البوتاجاز التى تنفجر كل فترة ، كما يتميز الغاز الطبيعى بانه رخيص الثمن فالاستهلاك الشهرى للأسر يصل الى أقل من عشرة جنيهات شهريا .
س5 – هل لديك فكرة متى يصل الغاز الطبيعى الى طوخ المعمورة ؟
أتمنى ان يصل فى القريب العاجل ولكنه بحسب تصريح للوزير سامح فهمى ( وزير البترول ) أن الغاز الطبيعى سيغطى جميع أنحاء الجمهورية خلال خمسة سنوات حسب خطة موضوعة .
سؤالنا التقليدى مارايك فى موقع طوخ المعمورة ؟
موقع ممتاز ومتميز وانا متابع جيد له ويكفينى ان اعرف اخبار البلدة وانا هنا فى القاهرة وان شاء الله سوف اشارك معكم فى هذا الموقع
إعـــــــــــــــــــــــــداد / خالد فهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك