بعد غياب استمر فترة طويلة عن قريتي الجميلة وأثناء عودتي أخذت تاكسي من قنا للقرية ، و في الطريق دار حديث بيني و بين سائق التاكسي ، و أخذت أقص عليه الإنجازات المحققة في القرية بداية من المدارس و الأزهر الى موقعنا على النت ( طوخ المعمورة ) والمرشح والمجاري ، و عند وصولنا للقرية دخلنا من أحد الشوارع فوجدناه محفورا فوصفت له شارع ثاني و ثالث فوجدناهم محفورين ، فقال لي السائق ضاحكا ...
( دي مش اللمعمورة .. دي المحفورة )
وعلى فكرة انا لسه مسافر و اتمنى لما اجي القاها
( طوخ المعمورة مش المحفورة )
أحمد عبدالنعيم يس
الكويت
ahmed_yassen1976@yahoo.com
واثناء كتابة الختام والسلام صحي ابوهلال وهات يا زعيق ( يا احمد طوخ عمرها ما كانت محفورة واصبر و شوف شوارعها المحفورة حتصير بجهود رجالها في أحسن صورة ، وهي طول عمرها كريمة وفي قلوبنا محفورة ، وعمار ياطوخ بكبارك و شبابك وطول عمرك رمز وفي أحسن صورة .وقبل الختام بلغ السلام لكل الأحبة الكرام وعمار يا طوخ على طول الدوام وفي أحسن حال أخوكم ابوهلال.
عبدالحميد محمود ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك