كانت طوخ ومازالت صاحبة الحلم ورائدة التغيير فى أوقات كانت التنمية والجهود الذاتية والمشاركة المجتمعية كلمات غريبة على المجتمعات القروية خاصة فى الصعيد ولكن لأنها طوخ ولأن الله جند لها من أبنائها رجالايحملون أمانة القيادة تقف خلفهم جموع تملك ملكة العطاء بالمال والوقت والجهد تظن بهم الظنون ولكن ماأن يتحدد الهدف يسعى الجميع الى تحقيقه بكل صدق واخلاص ومضت أيام ظن البعض أن طوخ تركت الصدارة وتراجعت الى الوراء ولكن أتى هذا العام ليعيد طوخ للصدارة مرة أخرى فبعد السنترال والمعهد الأزهرى والمستشفى ومرشح المياه والمساجد ومدرسة الشيخ مخلوف الاعدادية للبنات وتجديد مدرسة طوخ الابتدائية والمبنى الجديد بمدرسة نجع السبيل الابتدائية وسيارة تكريم الموتى ورصف الطرق الداخلية وتجديد مركز الشباب ولاننسى جمعيتى أبناء طوخ بالكويت وامبابة الرائدتين أتى هذا العام ليشهد لطوخ بافتتاح مدرسة طوخ الثانوية الحديثة وتغطية الترعة أمامها وافتتاح العمل فى مشروع الصرف الصحى كل ذلك تم ويتم بجهود أبناء طوخ المخلصين لذا يمكننا الأن أن نقول هل من منافس ؟
بقلم أ / رمضان فوزى سعيد
بقلم أ / رمضان فوزى سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك