القضية هي أنّه رغم العقل الذي منحنا إياه الله عز وجّل وجعلنا نبتكر ونكتشف ونصل لمستويات لم نكن نتخيلها في السابق , إلا أننا نقف عاجزين كثيرا عن إجابات كثيرة , ومن هذا يتبيّن أنه رغم تقدّم الإنسان ورغم إنجازاته الماضية والمستقبلية إلا أن الإنسان محدود عقلياً. تخيّل غرفة فارغة بداخلها كرة تنس صغيرة , هذه الكرة الصغيرة هي “النطاق” الخاص بعقل الإنسان , فمهما يكتشف ويخترع ويبدع , فهو لا زال في نطاقه الكرة المحدودة داخل الغرفة وليست عنده إمكانية ليمتد لأماكن جديدة في هذه “الغرفة”
هنالك أمور كثيرة قد نتفكّر بها والإجابة عليها قد تكون داخل “الغرفة” لكنها ليست داخل “كرة التنس” الصغيرة.
هنالك أمور كثيرة قد نتفكّر بها والإجابة عليها قد تكون داخل “الغرفة” لكنها ليست داخل “كرة التنس” الصغيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شارك برأيك